قصة ماستر ياسمين عبد العزيز

هناك لحظات في حياة المرأة توقظ شيئًا عميقًا في داخلها، وتجعلها ترى الحياة بعيون مختلفة.

هذه كانت اللحظة التي عاشتـها ماستر ياسمين عبد العزيز عندما أخبرها الأطباء أنها بحاجة إلى عملية في الركبة،

إلى جانب مؤشرات خطيرة في الرحم قد تتحول إلى احتمال أسوء.

لكن الألم الجسدي لم يكن هو الأصعب…

الأصعب كان خوف الأم على بناتها الصغيرات—خوف من مستقبل مجهول،

من عدم القدرة على الحركة، من غيابٍ لا تُريد حتى التفكير فيه.وتضاعف هذا الخوف بوجود تاريخ مرضي في العائلة جعل كل كلمة قيلت في غرفة التشخيص أثقل من التي قبلها.كانت تلك اللحظة بداية رحلة

…رحلة لم يكن هدفها الهروب من الألم، بل فهمه.العلاج الطبي كان مهمًا، لكن لم يكن كافيًا.

الدايت خفّف الوزن…

لكن لم يخفّف الوجع.وكان السؤال الأكبر يزداد وضوحًا:لماذا يتحدث الجسد بهذه القوة؟ ولماذا يحمل الرحم كل هذا الثقل الصامت؟من هنا بدأت ياسمين رحلة وعي غيرت حياتها.

تعلمت عن تحرير مشاعر الرحم، التانترا، الوعي الجسدي، توازن طاقة الذكورة والأنوثة، الذكاء العاطفي، التغذية العلاجية،

والاتصال العميق بالجسد.وبدأت النتائج تظهر… داخلها أولًا، ثم في كل امرأة ساعدتها لاحقًا.

ومع الوقت،

دعّمت هذه الرحلة بشهادات دولية معتمدة عززت من رسالتها:شهادات ماستر ياسمين عبد العزيز• شهادة معالج محترف لتحرير مشاعر الرحم معتمدة من الهند(Master Professional Tantra Therapist)• شهادة ممارس أيروفيدا معتمدة من الهند(Ayurveda Practitioner)• ماجستير في الحضور معتمد من جامعة كورلينز في الولايات المتحدة(Master of Presence)• *شهادات في الوعي الذاتي، التغذية العلاجية، التحرر من التعلّقات، والكوتشينج بعلم الإنياجرام معتمدة من جامعة كورلينز في الولايات المتحدةوخلال هذه الرحلة الروحية العميقة، كتبت كتابها:“أنوثة مقدسة…

لم تُخلق لترضى معاييركم”كتاب خرج من قلب التجربة، من الأوجاع، ومن الشفاء… ومن رغبة صادقة في إعادة تعريف الأنوثة بعيدًا عن القوالب المفروضة.ومن هنا وُلد فيدا هارمونى 852.

ليس كبراند علاجي فقط، بل كملاذ للمرأة—مكان تستعيد فيه علاقتها برحمها، تفهم رسائل جسدها، تتحرر من الأحمال القديمة، وتعود إلى توازنها مع الطبيعة.إنه دعوة لكل امرأة تشعر بثقل لا يُرى…

لكل من تحمل خوفًا لم تقدر أن تعبّر عنه…لكل من تريد أن تعود لنورها الداخلي، لقوتها،

لجوهرها الحقيقي.Veda Harmony 852 ليس مجرد رحلة شفاء،بل بداية حياة أعمق… أصدق… وأقرب للذات الأصيلة.